بطاقة تعريف.....

صورتي
حين وقفت بباب التدوين فتش أحلامي الحراس أمروني أن أكتب يومي وأنثر ثنايا الاحساس أمروني أن أرسم فاصلتي بأخر بقايا الانفاس

السبت، 28 يونيو 2008

أيهم سيلائمني اليوم ؟؟




الساعه تشير للثامنه صباحاً جسم متكوم تحت الأغطيه صوت المنبه أيقظه ولكن إلتفت للناحيه الأخرى من السرير والصوت لازال يعلو لإيقاظه ..
مع ذاك تجاهله لعل القارئ يستغرب كيفية قدرة شخص ما بتجاهل صوت المنبه المزعج..ولكن مهلاً
اهذا الشئ الوحيد الذي يزعجنا لكي تتحرك حواسنا وتلاحظه ..
فهاهي التناقضات والإزعاجات تتوالى علينا كل يوم كتساقط الحبات من المسبحه ..
لعل ذاك كان الأقل إزعاجاً بينهم ..
لا داعي لأن تدور اعينكم في محاولة لإقناع انفسكم بالأمر ..
فهذه الحقيقه ...
المنبه أطبق شفتيه يبدو انه ادرك ان لا جدوى من إزعاجاته ..
بعد فتره نهض بتكاسل شديد وألقى بنظره لا مباليه للمنبه بجانبه ..
خطف المنشفه التي تقبع بجانب سريره ودخل لدورة المياه ..
وضع رأسه تحت الماسورة والماء يتساقط زخاتاً باردة على رأسه..
رفع رأسه قليلا امام المرآة ..ألقى نظره على ملامحه شهق في البداية اذ وجد ان لا ملامح في وجهه..
ولكن لم يلبث ان أكتشف انه قد نسي وضع القناع على وجهه قبل النوم لعلمه ان لن يقابل أحداً أثناءه ففضل ألا يضعه ..فليكن على طبيعته في النوم على الأقل..
خرج من الحمام وهو ينشف في وجهه الخالي من الملامح ..
ارتدى ملابسه تعطر وذهب للخزانه..
وقف أمامها وتمهل في إختيار أي قناع سيحتاجه اليوم ..
مد يده إلى الأنسب بينهم و احكم وضعه جيداً ..
ومن ثم القى بنظره متفحصه على وجهه وسرته النتيجه ..حيث تأكد جيداً انه لايظهر مايبطنه..
فتح باب الشقه ..ونزل ..

الخميس، 26 يونيو 2008

حوار مع الشيطان



حاورت الشيطان الرجيم في الليل البهيم فلما سمعت أذان الفجر أردت للذهاب إلى المسجد
فقال لي :عليك ليل طويل فارقد
قلت: أخاف أن تفوتني الفريضة
قال :الأوقات طويلة عريضة
قلت: أخشى ذهاب صلاة الجماعة قال: لا تشدد على نفسك في الطاعة
فما قمت حتى طلعت الشمس ...
فقال لي في همس : لا تأسف على ما فات فاليوم كله أوقات
وجلست لآتي بالأذكار ففتح لي دفتر الأفكار
فقلت: أشغلتني عن الدعاء
قال: دعه إلى المساء
وعزمت على المتاب ، فقال: تمتع بالشباب !
قلت: أخشى الموت
قال: عمرك لا يفوت ... وجئت لأحفظ المثاني
قال: روّح نفسك بالأغاني
قلت: هي حرام
قال: لبعض العلماء كلام!
قلت: أحاديث التحريم عندي في صحيفة
قال: كلها ضعيفة
ومرت حسناء فغضضت البصر
قال: ماذا في النظر؟
قلت: فيه خطر
قال: تفكر في الجمال فالتفكر حلال
وذهبت إلى البيت العتيق فوقف لي في الطريق .
.فقال: ما سبب هذه السفرة ؟
قلت: لآخذ عمرة
فقال: ركبت الأخطار بسبب هذا الاعتمار وأبواب الخير كثيرة والحسنات غزيرة
قلت: لابد من إصلاح الأحوال
قال: الجنة لاتدخل بالأعمال
فلما ذهبت لألقي نصيحة ..
قال: لا تجر إلى نفسك فضيحة
قلت: هذا نفع العباد
فقال: أخشى عليك من الشهرة وهي رأس الفساد
قلت : فما رأيك في بعض الأشخاص؟قال : أجيبك على العام والخاصقلت : أحمد بن حنبل؟قال : قتلني بقوله عليكم بالسنة والقرآن المنزّلقلت : فابن تيمية؟قال : ضرباته على رأسي باليومية
قلت : فالبخاري؟
قال : أحرق بكتابه داري
قلت : فالحجاج ؟
قال : ليت في الناس ألف حجاج فلنا بسيرته ابتهاج ونهجه لنا علاج
قلت : فرعون ؟
قال : له منا كل نصر وعون
قلت : فصلاح الدين بطل حطين؟
قال : دعه فقد مرغنا بالطين
قلت : محمد بن عبدالوهاب؟
قال : أشعل في صدري بدعوته الالتهاب وأحرقني بكل شهاب
قلت : أبوجهل؟
قال : نحن له أخوة وأهل
قلت : فأبو لهب ؟
قال : نحن معه أينما ذهب !قلت : فلينين؟
قال : ربطناه في النار مع استالين
قلت : فالمجلات الخليعة ؟
قال : هي لنا شريعة
قلت : فالدشوش ؟
قال : نجعل الناس بها كالوحوش
قلت : فالمقاهي ؟
قال : نرحب فيها بكل لاهي
قلت : ما هو ذكركم؟
قال : الأغاني
قلت : وعملكم؟
قال : الأماني
قلت : وما رأيكم بالأسواق ؟
قال : علمنا بها خفاق وفيها يجتمع الرفاق
قلت : فحزب البحث الاشتراكي ؟
قال : قاسمته أملاكي وعلمته أورادي وأنساكي
قلت : كيف تضلّ الناس ؟
قال : بالشهوات والشبهات والملهيات والأمنيات والأغنيات
قلت : كيف تضلّ النساء ؟
قال : بالتبرج والسفور وترك المأمور وارتكاب المحظور
قلت : فكيف تضلّ العلماء؟
قال : بحب الظهور والعجب والغرور وحسد يملأ الصدور
قلت : كيف تضلّ العامة ؟
قال : بالغيبة والنميمة والأحاديث السقيمة وما ليس له قيمة
قلت : فكيف تضلّ التجار ؟
قال : بالربا في المعاملات ومنع الصدقات والإسراف في النفقات
قلت : فكيف تضلّ الشباب ؟
قال : بالغزل والهيام والعشق والغرام والاستخفاف بالأحكام وفعل الحرام
قلت : فما رأيك بدولة اليهود (اسرائيل) ؟
قال : إياك والغيبة فإنها مصيبة واسرائيل دولة حبيبة ومن القلب قريبةقلت : فأبو نواس؟
قال : على العين والرأس لنا من شعره اقتباس
قلت : فأهل الحداثة؟
قال : أخذوا علمهم منا بالوراثة
قلت : فالعلمانية؟
قال : إيماننا علماني وهم أهل الدجل والأماني ومن سماهم فقد سماني
قلت : فما تقول في واشنطن؟
قال : خطيبي فيها يرطن وجيشي فيها يقطن وهي لي وطن
قلت : فما رأيك في الدعاة ؟
قال : عذبوني وأتعبوني وبهذلوني وشيبوني يهدمون ما بنيت ويقرءون إذا غنيت ويستعيذون إذا أتيت
قلت : فما تقول في الصحف ؟
قال : نضيع بها أوقات الخلف ونذهب بها أعمار أهل الترف ونأخذ بها الأموال مع الأسف
قلت : فما تقول في هيئة الإذاعة البريطانية ؟
قال : ندخل فيها السم في الدسم ونقاتل بها بين العرب والعجم ونثني بها على المظلوم ومن ظلم
قلت : فما فعلت في الغراب ؟
قال : سلطته على أخيه فقتله ودفنه في التراب حتى غاب
قلت : فما فعلت بقارون ؟
قال : قلت له احفظ الكنوز يا ابن العجوز لتفوز فأنت أحد الرموز
قلت : فماذا قلت لفرعون ؟
قال : قلت له يا عظيم القصر قل أليس لي ملك مصر فسوف يأتيك النصر
قلت : فماذا قلت لشارب الخمر ؟
قال : قلت له اشرب بنت الكروم فإنها تذهب الهموم وتزيل الغموم وباب التوبة معلوم
قلت : فماذا يقتلك ؟
قال : آية الكرسي منها تضيق نفسي ويطول حبسي وفي كل بلاء أمسي
قلت : فما أحب الناس اليك ؟
قال : المغنون والشعراء الغاوون وأهل المعاصي والمجون وكل خبيث مفتون
قلت : فما أبغض الناس اليك ؟
قال : أهل المساجد وكل راكع وساجد وزاهد عابد وكل مجاهد
قلت : أعوذ بالله منك فاختفى وغاب كأنما ساخ في التراب وهذا جزاء الكذاب
عائض القرني

لحظه قد ترمى بها في الـ recycle bin !!




سألني يوما ماهي منـزلتي بقلبك ... أجبته في الfavorites بطبيعة الحالِ .

سألني ماذا لو تخاصمنا يوما وكرهنا بعضنا ..ماذا سيكون حالي؟؟

أجبته ببرود:ستُرمى في ال recycle bin بالتأكيد .

هلع من صراحتي وإستغرب من إكتشافه الـproperties الجديده بشخصيتي .

ولكن فجأه إستعاد سخريته المعهوده وقال لي بتهكم وإستفزاز ( أما كان من الأجدر بك أن

تعملي لي send to لمكان خالي يكون بعيدا عنك ِ وعن أسرارك ام هكذا تنسين كل شئ فعلته من أجلك
وتسارعين الى الـ delete وترمين بي في غياهب الـrecycle bin )

قلت له ببراءة مصطنعه (كلا انا لم انس ذلك سأحتفظ بك في recycle bin

وسأعمل لك restore متى احتجت لك )

صدم من كلامي وشعر انه قد يخسرني طالما كان تفكيري كذلك

قال لي بترجي (الا يمكن ان نعمل reftresh لعلاقتنا لكي تستمر وتنحل كل النازعات )

قلت له :بلى نستطيع

قال لي بسرعه : اذن هيا بنا .

قلت له :انتظر قليلا يجب عليك اولا ان تعمل copy و paste
لكل مايعجبني لديك ..

زفر بصبر نافذ وقال :حسنا .. اي شئ تريدين لصقه بي ألصقيه ماذا هناك ايضاً ..

ابتسمت ابتسامه عريضه وقلت : لا شئ فقط سندعو media player و real

player
لأن تعزف لنا امتع المقطوعات بينما نقضي سهره ممتعه على انغامها ..مارأيك ؟!

قال لي بفرح :حسنا يا favorites عمري ..


الثلاثاء، 17 يونيو 2008

غرفة الياسمين





كان هو اليوم الذي نذهب به في زيارة لبيت جدتي ..تلتقي العائله جميعها بجو عائلي مرح . لم يكن
يفرقنا عن تلك الجمعه سوى صوت الأذان الذي يرفع لأداء الصلاة.
ذاك الوقت هو وقت التنافس الشرس بين أفراد العائله والجري وراء بعضنا البعض للظفر أولا بالصلاة برداء جدتي ذو راحه منبعثه من ذاك الزمن الجميله .. فعلى الرغم من وجود جلباب خاص لكل واحد منا ولكن لم يكن يحلو لنا سوى رداء جدتنا ..لم تكن جدتي تملك سوى ردائين . عدد لايتناسب أبدا مع عددنا نحن لأسف .. لحسن الحظ كنت أنا السباقه له فإرتديته بسرعه بنفس الوقت الذي سمعت فيه صوت خالتي يصدع بالإعتراض على أخذي دورها هي .
بعد إتمام صلاتنا ..إتجهت العائله مره أخرى لغرفة المعيشه بينما بقيت أنا بنفس الغرفه ...

غرفة الياسمين ..

أكيد عرفتوا لما سميت بهذا الإسم .
سأقول لكم تأكيدا للمعلومات فقط .. سميت بغرفة الياسمين ذلك لأنها كانت تطل على شجرة ياسمين كبيره متربعه لفناء جدتي الخلفي
بعد إتمامي الصلاه إتجهت مباشرةً للنافذه كان الوقت أنذاك مغربا .. كانت الشمس تلقي بنورها الذهبي الرائع والناعم على الإبنيه المجاوره .. نعم .. نعم..لقد كانت تلقي بضوئها الهادئ أيضا على شجرتنا الرائعه مخلفه أمامها ظل مبعثر لوريقات شجرة الياسمين ..فهئ لي وكأنه ظل لشعر منكوش يحتاج لتصفيف حاد يدوم قرنا هههههههه
.. وقفت أمام النافذه وأطلقت عيناي بإتجاه شجرتنا العتيده ..كانت رائحتها التي تزكي الأنوف تعبق بالغرفة خاطفه ذاكرتنا لأيام الطفولة الرائعه.
تذكرت قضائنا فترة لعبنا الطفولي طيل النهار بجوارها ..
لحظه ..لحظه ..لقد تذكرت معلومه الأن .. سمعت أنه قيل بمعنى(( أن الروائح هي أكثر شئ منعش للذاكره وأن وجوده يقترن بتذكرنا لذكريات كانت محاذيه لتنشقنا لنفس تلك الرائحه .ماصحة هذا القول ياترى ؟؟؟ ))
ماعلينا ..لنعد لذاكرتي.. عن ماذا كنت أتحدث أممم.. أه تذكرت .. هناك ذكرى غريبه بعض الشئ بخصوص عشقي للياسمين ..لقد كنت أحب أن ألملم بقايا أزهار الياسمين المائله للإصفرار من الأرض وتنشق رائحتها التي لم تكن طيبه بالتأكيد

هي عادة غريبه كما قلت ولكن كان لها مذاقها الخاص لدي .
كنت أقف بجوارها وأصيح بعلو صوتي مناديه لإبنة خالتي التي كانت تقطن بجوار بيت جدتي لكي نلعب سوياً..كنت أنتهي من قطف أزهار الياسمين الهائله كلها وإبنة خالتي لم تأتي بعد ..لم أكن أشعر بالغضب أو الإنزعاج من الإنتظار حينها بل بالعكس ..أظن أن البراءه كانت ترفرف بعقولنا مانعه عنا إهتراءات التفكير الكئيب .
كنت أجلس وإياها على الدرجات بجوار شجرتنا العتيده وندخل بحوار ساذج عن موضوع ما ونناقشه بكل جديه .. أظن إنني كان لي نصيب الأسد في اللعب بعقل تلك الفتاه المسكينه ههههه ..كم كنا مغفلين حينها .
شجرتنا كانت مهدده بالقطع أثناء بنائنا لبيت خالي بجوارها .. هلعت لهذا الخبر وكان بالنسبه لي بمثابة قطع أواصر العلاقه بين وبين طفولتي ..ولكن حسن الحظ لعب دورا حينها حائلا بينها وبين القطع .
أظن إنني تنفست الصعداء حينها .
توقف سيل ذكريات الماضي بالسريان في ذاكرتي على صوت جدتي يهتف خلفي :
لقد أصبحت هرمه هذه الشجره .. أعتقد أن وجب علينا قطعها أو تقليمها .
ولكم أن تتخيلو موقفي حينها هههههههههههههه .. لكن لتعلموا أن في ذاك الوقت كان لسان حالي يقول :
أتركوا شجرة الياسمين كما هي ... علها تشهد على مرور سنين كرهنا نحن بني البشر الإعتراف بمرورها.


الأحد، 15 يونيو 2008

جايتنا زردتين


والله فرحنا وغنينا بنجاحك يالغالي علينا ..والله فرحنا والله فرحنا والله فرحنا وغنينا وغنيناااااااااااااااا


من منكم لا يعرف هذه الاغنيه ..إنها الاغنيه الخالده التي يتزامن وجودها مع بدء اعلان نتائج الشهادات (اعدايه والثانويه)



دعوني اسرد لكم تفاصيل الحدث:

..

الموضوع الذي أدخلني للمدونه اليوم...فقد ..

وكما العاده جائتنا إذاعة الجماهيريه العظمى اليوم وهي تصدع بأسماء الناجحين والناجحات بالشهاده الاعداديه

(مدرسه.مدرسه .منطقه منطقه.مؤتمر .مؤتمر . شعبية .شعبيه .طالب طالب )


( مابعدنا ....!)

وصدق أو لا تصدق ..فقد جلسنا نستمع لجميع الاسماء لعلنا (نسمع) (ايطيح في ودنا) أسماء بنات خالاتي,
فنجاحهم دليل على دعوتنا لحظور
حفلتيهن بطبيعة الحال (إمالا خالاتي شن قاعدين أيديروا)

المهم إحدى الحفلات ضمنَا أنها ستكون بإستراحه خالتي الأولى ( حيث حوض السباحه والارض المعشبه والاستراحه

إلي تفتح النفس و الشواء ..الله) أرجو أن تكون بالجمعه الجايه على أبعد تقدير فلم أعد قادره على الانتظار

أما العزومه الاخرى فستكون على الارجح بمنزل خالتي الأخرى ..أممممم لا بأس بذلك (المهم ناكلوا )

أه لا يفوتني أن أخبركم بنجاح كلتاهما بعد تسمية أسمائهم بالراديو بتقدير ممتاز.


ألف مبروك لجميع الناجحين والمتفوقين..


الخميس، 12 يونيو 2008

عشي مطنطن







قالك مره واحد بخيل لين خلاص
امشي لمرته قالها ديرينا العشي
سألاته مرته :شن تبي تتعشى
قالها :ياودي اقلي دحيتين وحي عليك حي كان شيطت وحده منهم نقتلك قتل
شن تحسابي الدحي رخيص
مرته ردت عليه :باهي باهي فهمتك ..غير برا شوف الصحن فوق
التلفزيون هارب اليوم ..
قاللها :باهي اني راكب ...
وهو ماشي قبل لايطلع شبحلها معاود وقالها :دحيتين اه مش اديري ثلاثه
مرته ردت عليه بصياح :تي باااااااااهي فهمنا
ركب هادكا الراجل البخيل خطيوه خطيوه لفوق الحيط او السطح
دوره وهو يصلح في الستالايت جاته ريح قويه
طيراتا من فوووووق الحيط للوطه
مشي الراجل البخيل وهو في مرحلة الهبوط
خطم قدام روشن المطبخ
ترا قولوا شن قال لمرته المنجوه
.
.
.
.
.
.
ترا شن قال
.
.
.
.
.

.
.
ترا شن قال.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

اني شكلي بنمووووووووووووت ديري دحيه وحده بس
























بين النخل والبير



منذ قليل كنت اتجول في جهازي الحاسوب

وجدت في أحد الملفات أغنية ليبيه قديمه ..
كم شعرت بحنين لأيام الصفوله تلك ...
خصوصاً مع إختلاطها بالذكريات التي تسردها تلك الأغنيه..






اه ايام تعدو عدو مشو من العمر مايرتدو ايام كنا نرحلوا ونمدو وكانوا صبايا نجعنا يلاقونا..بين النخل والبير




هذه ليست كلماتي بل مقتبسه منها ..




اشعر برائحه بلادي طرابلس الطيبه تعبق بها




مارأيكم أن تلقوا نظره على كلماتها؟!




**بين النخل والبير**

اه والزيتونه بين النخل والبير وزيتونه
اهني كان ريدي والقمر من لونه
بين النخل والبير

اه كان وكنا وكانت ايدينا مخطبه بالحنا زرقي وهالت
هالت سوالف منا غطت علينا خزستا وعيونا

اه ايام تعدو عدو مشوا من العمر مايرتدو
ايام كنا نرحلوا ونمدوا وكانوا صبايا نجعنا يلاقونا
بين النخل والبير

اه حتى مشينا للسانيه والبير اهو جينا التمت عربنا في ضحك
ضحكه ليالينا وجيرانا سمعوا وجو يهنونا
بين النخل والبير






Share/Save/Bookmark